Tag Archive for: ترجمة شعر إنجليزي عربي

 

لطلب خدمة ترجمة الكتب الادبية من وإلى اللغة العربية، يسعدنا تواصلكم معنا عبر زر التواصل عبر الواتساب .

لابد لمترجم الكتب الأدبية من مزاولتها قبل الخوض في بحورها. فالترجمة الأدبية ركن من أركان الترجمة لا يٌستهان به. مع شركة التنوير، يمكنكم قراءة المادة الأدبية من مبتدئها إلى خبرها دون الخروج عن أصول اللغة الأدبية وأساليبها. المترجم في شركة التنوير قوي الحس، عنده ذوق في لغة الضاد، ومعرفة عميقة بطرق أساليب اللغويين، وخبرة باصطلاحاتهم الأدبية، وبصير بعلوم التصريف والاشتقاق والمجاز، مطلع كثيراً على كثير من الكتب العربية والأجنبية، وضليع بأساليب وآفانين الأدب، وبصير بالكناية والعروض والمجاز.

تقتضي مهمتمة المترجم الادبي في التسهيل على الكتاب والقراء بلغة أدبية جزلة بما لا يشعث أوصولها ولا يضعضع بناءها ولا يشوه رونق أساليبها .

 

لقد كان الأدب ولا زال أحد الفنون المهيمنة وذات الأثر الأكبر على الإنسان والمجتمع. ولطالما حظي باهتمام غامر بجميع أنواعه لاستهدافه قضايا هامة حقيقية وأخرى ترفيهية تواسي الإنسان وتسليه في خضم ما يعيشه من ظروف. فالأدب صاحب وونيس ومدافع ومحارب ومُحب ووسيط بين الواقع والخيال. لا تتفاوت أنواع الأدب بأهميتها فكل شكل من أشكاله يملك خصالاً تميزه عن الآخر. وينقسم الأدب إلى نوعين: الشعر والنثر. يحمل كل منهما في جعبته مجموعة من الأشكال الفرعية كالقصة القصيرة والرواية والخاطرة والرسالة والمسرحية والخطبة والمقالة التي تندرج كلها تحت النثر. ولربما يكون في ترك الأدب على لغته مكتفياً بها إجحافاً بحق محبي الأدب من لغات أخرى. فلا يكتفي عشاق الأدب بخزائن الأدب الخاصة بثقافاتهم ولغتهم، بل يسارعون في النهل من أدب لغات وثقافات أخرى. وهذا ما يجعلهم في رغبة مستمرة في الحصول على ترجمة أدبية حقيقية تنقل المشاعر والأفكار قبل المحتوى الكتابي، وتنقل السكتات قبل الكلام.

وقد تجد عند بعض الكتاّب والأدباء رغبة ملحّة في ترجمة أعمالهم وإيصالها إلى أكبر جمهور ممكن. فبقاء الأعمال الأدبية بلغتها الأصلية يعني اقتصارها على جمهور واحد وعلى ثقافة واحدة وفهم واحد. وإن انتشارها وتداولها في لغات عدة يعني منحها شهرة واسعة وإكسابها تأشيرة الدخول إلى عوالم عدة تطرح أمامها آراء أكبر بكثير مما تتطلع إليه. فكلما زاد عدد اللغات المترجم إليها عملٌ أدبي، كلما زاد فضله وتقديره واستفاد منه وتتلمذ عليه عددٌ أكبرٌ من القرّاء. كما أن مدارك هذا العمل الأدبي ومقاصده وأفكاره تتوسع حسب جمهوره والمطلعين عليه.

وفي بعض الأحيان، فإن قراءة اقتباسٍ واحد تكون كفيلة بأن تزيد من رغبة القارئ وشوقه في الحصول على نسخة مترجمة من العمل كاملاً. حيث تقوم بعض المواقع الإلكترونية بفتح المجال أمام القرّاء لكتابة آرائهم حول عمل أدبي معين. فيقوم هؤلاء القرّاء بكتابة آرائهم إلى جانب بعض الاقتباسات التي نالت إعجابهم وقد يقومون بترجمتها إلى عدة لغات، الأمر الذي يمنح القارئ الأجنبي الفرصة لفهم الاقتباس وبالتالي البحث عن نسخة مترجمة من كامل العمل الأدبي.

ولكن ما الذي تعنيه خدمة الترجمة الأدبية؟

يقصد بالترجمة بشكل عام نقل النص من اللغة الأصلية إلى اللغة المستهدفة دون إخلال بالمعنى، ولكن الترجمة الأدبية لا تعني نقل النص الموجود فقط. فهي لا تُعنى بالكلام والمفاهيم والمصطلحات، بل إن جلّ اهتمامها يكمن في نقل الصور والمشاعر والأحاسيس المخبأة داخل النص. فيجدر بالمترجم الذي يعمل على ترجمة الأعمال الأدبية أن يضع نفسه في حالة الكاتب وفي حالة الشخصية وأن يشعر وكأنه في قلب الحدث لكي يتمكن من ترجمته وكأنه هو من قام بتأليفه وكتابته وكأن روح الكاتب لا زالت عالقة في مخيلة المترجم، فلا ينفك يستخدم أسلوبه. تختلف الترجمة الأدبية بكل تفاصيلها عن أنواع الترجمة الأخرى، وهذا لأن المترجم الأدبي يملك ورقة رابحة وهي أنه مُخوّل باللعب بالنص وتسخيره ليتناسب مع قصد الكاتب الأصلي، فلو تمت الترجمة دون هذه الميزة لصارت ركيكة مزعجة.

تشبه ترجمة الأعمال الأدبية اللوحات الفنية، فقد يجد شخصُ ما لوحة تنال إعجابه ويحب تفاصيلها ويفهمها جيداً إلا أنه يكون غير قادراً على نقلها ورسم تفاصيلها وألوانها تماماً كما هي موجودة في اللوحة الأصلية. ولا يوجد من هو مؤهلٌ لفعل هذا سوى من كان فناناً حقيقياً عالماً بتفاصيل اللوحات والألوان وأنواعها واستخداماتها. ينطبق الامر تماماً على ترجمة الأعمال الأدبية حيث لا يمكن لمترجم غير مختص بالأدب أن يقوم بترجمة الأعمال الأدبية ونقلها لتكون مماثلة تماماً لتفاصيل النسخة الأصلية من مضمون ومشاعر وخيالات. باختصار، مترجم الأعمال الأدبية يتقصّى أثر روح الكاتب الأصلي الملازمة للنص مهما تحولت اللغات وتبدلت.

اقرأ أيضاً:

خدمة ترجمة الشعر

خدمة ترجمة الكتب الدينية

ترجمة التطبيقات والبرامج

ترجمة العقود

مشوار شركة التنوير في خدمة الترجمة الأدبية

لقد شَرُفت شركة التنوير للترجمة في التعامل مع العديد من الكتاب العرب والدوليين وقامت عبر فريقها من المختصين بالترجمة الأدبية بترجمة أعمالهم الأدبية التي لاقت استحسان الجميع. ومن بين هذه الأعمال الأدبية رواية جبل السماء للكاتب المغربي خالد المزاح، ورواية المتحرّي الخفي للكاتب الأردني فراس عوض الله، ورواية تساؤلات الموت للكاتب الكويتي يوسف الفرهود، بالإضافة إلى رواية طرق وعرة للكاتب المصري إبراهيم مسعودي.

وبين يدي فريق شركة التنوير للخدمات العامة اليوم “روايات زمن الحرب والحب” للكاتبة اللبنانية عائدة صعب والتي أقدمت على اختيار فريقنا لترجمة أعمالها الأدبية باعتباره الأفضل من وجهة نظرها بعد تجربة ست شركات ترجمة.

لا يتم تسليم الترجمة الأدبية فور أن تُجهَّز قبل تدقيقها عدة مرات على يد مترجمين محترفين ومختصين باللغة من ذوي الكفاءة العالية كما لا يتم استلام المبلغ قبل التأكد من أن الترجمة قد لقيت إعجابك وأكثر. فإذا كنت تملك رواية، قصة، رسالة، مسرحية، قصيدة، خاطرة أو حتى اقتباساً صغيراً ترغب بترجمته إلى لغة أخرى، فإن شركة التنوير للترجمة والخدمات العامة تفتح أبوابها الكبرى لك ولأعمالك الأدبية. نعمل معك يداً بيد للنهوض بمشاريعك وأعمالك الأدبية بشكل عظيم. مع شركة التنوير، ستجد أعمالك الأدبية تجول أرجاء العالم كله.

الأسعار

يمكنكم التواصل معنا عبر موقعنا الإلكتروني أو عبر تطبيق واتساب أو من خلال صفحتنا على الفسيبوك. لا تترددوا بطلب لوائح الأسعار والاستفسار عن أي مسألة بشأن موضوع الترجمة الأدبية. أسعارنا منافسة وخدماتنا في متناول الجميع.

 

وسائل الدفع التي يمكنك الدفع من خلالها:

  • باي بال PayPal
  • Visa Card
  • ويسترن يونيون Western Union
  • الحوالة البنكية المباشرة Wired transfer

 

لطلب خدمة ترجمة الشعر أو ترجمة أي نص أدبي من وإلى اللغات الرسمية، يرجى التواصل معنا مباشرة عبر الواتساب أو التيلجرام لتتمتعوا بأفضل الخدمات.  

ترجمة الشعر هي جزء من الترجمة الأدبية، وتعد واحدة من أرقى وأصعب أنواع التراجم على الإطلاق، حيث أنها ذات طبيعة خاصة ومختلفة عن باقي أنواع الترجمة التخصصية؛ تنصب ترجمة الشعر على نقل تراث فني، وثقافي من لغة إلى لغة أخرى، وهو أمر لا يحتاج فقط إلى مترجم، بل إلى مبدع حقيقي؛ يستطيع أن يترجم المفردات ويصوغ الجمل، وينقل المشاعر والأحاسيس، ويجعل القارئ يتعايش مع الترجمة مثلما يتعايش معها القارئ بلغتها الأصلية، مع الإلتزام بنقل القصيدة بنفس الوزن والقافية والبحر العروضي دون ضياع للمعنى وبأعلى مستوى ممكن من الدقة والجودة، وهو ما لا يستطع القيام به سوى محترف حقيقي ومكتب ترجمة ذو باع طويل وخبرة كبيرة في مجال ترجمة الشعر بشكل خاص والترجمة الأدبية بشكل عام، وهو ما ستجده بالتأكيد في شركة التنوير لخدمات الترجمة الأدبية والترجمة التخصصية بكافة أنواعها بخبرة امتدت لسنوات، وبفريق متخصص من المترجمين ذوي الموهبة والبراعة لتقديم خدمات ترجمة الشعر بشكل احترافي.

الترجمة الأدبية – ترجمة الشعر

الترجمة الأدبية هي نوع من أنواع الترجمة التخصصية، وتشمل ترجمة كل مُنتج أدبي، سواء أكان شعرا أو نثرا أو قصة أو روايات أو مسرحية وما إلى ذلك، من لغة إلى أخرى، بإستخدام آليات تختلف على حسب الهدف من الترجمة.

ويعتبر الشعر من أنماط الترجمة الإبداعية التي تتطلب موهبة وبراعة خاصة في نقل النص بمعناه وبنيته دون إخلال أو تحريف، مع نقل جميع خصائص النص الأصلي من حيث اللغة والصياغة المقبولة في الثقافة المستقبلة وتقاليدها.

يجب على المترجم الذي يتصدى لترجمة الشعر أن يعيش مع النص ويغوص في تفاصيله، ويدرك الخصائص الفنية الكامنة، ويلم بشتى السياقات المعرفية ليخرج ترجمة إبداعية.

بالإضافة لما سبق، يجب أن يمتلك المترجم قدرا كافيا من المعرفة بدقائق اللغة المصدر وإيحاءاتها ورموزها ليفهم معني البيت الشعري ومغزاه، ثم معرفة قواعد نظم الشعر باللغة الهدف، مع الإلتزام بتوصيل فكرة الشاعر دون تحريف وبلغة شعرية جذابة قدر الإمكان تراعي ما بين اللغتين من فروق لغوية وثقافية وفنية.

وأخيراً يجب على المترجم ترجمة الشعر شعراً، لأن النظم والحفاظ على الوزن والقافية لا ينفصل عن معنى القصيدة، فإذا أراد المترجم أن يخرج ترجمة احترافية تجمع بين فهم النص ومتعة القراءة ، فيجب أن يخرج الحس الموسيقي في القصيدة، أو بمعني آخر ترجمة الإيقاع، والذي قد يمثل صعوبة بالغة نظراً لاختلاف النسق الموسيقي من لغة لأخرى، ولكن يمكن هنا التعامل مع الإيقاع تعاملاً أوسع أفقا من التعامل التقليدي السائد ، مما يتيح للمترجم مرونة في التصرف عند البحث عن بنية إيقاع وموسيقى تلائم النص الأصلي وتتماشى مع اللغة المنقولة إليها.

صعوبات ترجمة الشعر

ترجمة الشعر هي أحد أهم جسور التواصل بين الثقافات المختلفة، وأحد أهم وسائل نقل روائع الشعر العالمي للعالم العربي، ونقل إبداعات الشعر العربي قديما وحديثا إلى مختلف دول العالم، كما أن ترجمة الشعر هي نوع من التواصل والتفاعل المطلوب مع الآداب والثقافات الأخرى، إلا أن هذا النوع من التراجم ينطوي على العديد من الصعوبات بسبب طبيعته الخاصة، ومن أبرز تلك الصعوبات:

  • ضرورة تحقيق الإمتاع الفني الذي يعبر عن موهبة المؤلف أو كاتب النص الأصلي وإضافة “الحبكة الفنية” مع الحفاظ على روح ومعنى الأصل والإلتزام بالأمانة في النقل.
  • وجود اختلافات لغوية وثقافية وفنية بين اللغتين المصدر والهدف، قد تعيق منح القراء الإحساس الشامل بالنص المترجم.
  • تأتي الصور والتشبيهات البلاغية في مقدمة الصعوبات، وهو ما يتطلب معرفة المترجم بمفردات لا حصر لها.
  • معايشة المترجم لظروف وحالة الشاعر، وهو أمر قد لا يستطيع المترجم القيام به.

إذا كنت تبحث عن مكتب ترجمة متخصص في الترجمة المحترفة للنصوص الأدبية وترجمة الشعر، فنحن نقدم لك خدمة ترجمة الشعر المتميزة والإحترافية على أيدي مبدعين يتمتعون بالمقومات المثالية اللازمة لإظهار عظمة وجمال النصوص الأصلية، وتقديم خدمات الترجمة المتميزة.

وهذا ما يميزنا في شركة التنوير، فنحن نضم عدداً من المترجمين ذوي الخبرة والإتقان في الترجمة من لغاتهم الأصلية وإليها، ولديهم خبرة في ترجمة النصوص الأدبية والقصائد الشعرية وفق ما تحتاجه مع مراعاة خصوصية كل دولة والقوالب الشعرية المستخدمة فيها والاختلافات الثقافية والفنية.

                                                       

خدمة ترجمة الشعر بإحترافية – شركة التنوير للترجمة المعتمدة والمتخصصة

تسعى شركة التنوير إلى تقديم خدمة ترجمة أدبية وترجمة الشعر بشكل احترافي وابداعي، نحن نقوم بتعيين مترجم متخصص في الترجمة الأدبية لتقديم أعلى معايير الجودة أثناء العمل على ترجمة النصوص الأدبية وترجمة الشعر، مع تحقيق كافة المعايير الواجب توافرها في المترجم الأدبي:

  • المعرفة التامة بمصطلحات ومفردات اللغتين المصدر والهدف.
  • إتقان القواعد النحوية الخاصة باللغتين المترجم منها وإليها؛ فينبغي على المترجم أن يكون ملما بالقواعد الخاصة باللغة الأصلية واللغة المراد ترجمة النص الشعري إليها.
  • تحقيق تماسك النص من الناحية اللغوية مع الحفاظ على النواحي الفنية وتحقيق الإمتاع الفني، مع الحفاظ على المعنى الأصلي دون تشويه.
  • توافر ملكة الإبداع والموهبة الفطرية؛ فينبغي أن يكون القائم على ترجمة الشعر مترجم أدبي مبدع ذو براعة وموهبة فطرية حتى ينعكس ذلك فيما يقوم بترجمته.
  • الإلتزام بالأمانة في الترجمة، وتعني توافق النص الأصلي بقدر المستطاع مع ما تتم ترجمته.
  • النظر إلى المعنى والمضمون؛ فكل كلمة في ترجمة الشعر تحتمل الكثير من المعاني، وما يحدد ذلك هو السياق بعيداً عن الترجمة الحرفية.

يمكنكم الوثوق في شركتنا بخبرة مترجميها المحترفين ومدققيها المتخصصين، والذين يعملون بلا كلل أو ملل لتقديم أعلى معايير الجودة في ترجمة الشعر وترجمة النصوص الأدبية.

كما تتبع شركة التنوير سياسة السرية التامة والخصوصية وحقوق التأليف للنصوص التي يتم ترجمتها.

وكالة الترجمة الأدبية الإحترافية – التنوير

تتميز خدمات ترجمة الشعر وخدمات الترجمة الأدبية المقدمة من شركة التنوير بجودتها وتكاملها ومرونتها، نحن نعمل مع فريق متميز من المترجمين المعتمدين والقادرين على تقديم خدمة ترجمة الشعر بشكل احترافي.

تتألف عملية ترجمة القصائد الشعرية لدينا من عدة خطوات هامة:

  •  تعيين المترجم المعتمد والمؤهل للقيام بترجمة الشعر بشكل إبداعي احترافي.
  • يقوم المترجم بقراءة النص قراءة أولية والبحث عن الأفكار الأساسية وفهم النص ومعانيه فهما جيداً، ومن ثم بدء عملية الترجمة الدقيقة للنص وترجمة القصائد ترجمة دقيقة مراعية لخصوصية اللغة والصور الجمالية ومقومات القصيدة الشعرية.
  • بعد إنتهاء عملية الترجمة الأولية، يتم إرسال المستند المترجم إلى فريق من المدققين المتخصصين الذين يقومون بإجراء عملية تنقيح وتدقيق كاملة للنص المترجم والتأكد من الإستخدام الصحيح للمصطلحات وخلوه من الأخطاء اللغوية والنحوية وحسن الصياغة والحفاظ على السمات الجمالية والفنية للقصيدة الشعرية دون إخلال بالمعنى
  • تسليم القصائد الشعرية المترجمة في الموعد المحدد.

نقدم في شركة التنوير خدماتنا بعدد من اللغات الأكثر طلباً هي العربية والإنجليزية والعبرية والفرنسية والتركية والإسبانية وعدد آخر من اللغات التي يمكنكم الإستفسار عنها من خلال التواصل معنا.

نحن نقدم خدمة ترجمة الشعر الاحترافية بأسعار تنافسية مبنية على عدد الكلمات والصفحات وحجم القصائد. يمكنكم التواصل معنا في أي وقت عبر الواتساب والحصول على عروض الأسعار التي تناسبكم خلال أقل من 24 ساعة من طلبكم، بالإضافة إلى توفير العديد من وسائل الدفع المريحة لتختاروا من بينها ما يناسبكم.